"برج العقرب قوي دؤوب، ولديه طاقة انفعالية لا مثيل لها بين سائر الأبراج الأخرى. وإذا استطاع استغلال هذه الطاقة بصورة بَنَّاءة يمكنه أن يصبح قائداً عظيماً. لا يعرف كيف يكف لسانه ويمكن أن يكون ناقداً لاذعاً."
صحيح أنه كذب المنجمون ولو صدقوا، ولكننا إن أردنا أن نصف دييجو أرماندو مارادونا فلا يبدو أننا سنجد كلمات تناسبه أفضل من ذلك الوصف السابق. فالأرجنتيني المولود في يوم 30 أكتوبر/تشرين الأول عام 1960 يتسم بكل الصفات التي يختص بها برجه العقرب. وهو كلاعب كرة قدم، يراه الكثيرون أفضل من وطئت قدماه أرض المستطيل الأخضر على مر التاريخ. أما كمدرب، فإنه يتأهب لدخول أكبر امتحان في مسيرته القصيرة العسيرة: كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010.
ولكنه بارع أيضاً في مجال آخر، ألا وهو الجدل. لقد كان مارادونا يفاجئ الجميع دائماً بجرأته وثباته أمام رجال الإعلام. ففي بعض الأحيان يبدو ظريفاً، وفي أحيان أخرى يبدو مبهوراً، ولكنه دائماً قادر على أن يترك الجميع في حيرة لا يحارون جواباً، كما كان يفعل على أرض الملعب. فلنتذكر معاً أشهر تصريحاته وتعليقاته.
"حلمي الأول هو اللعب في إحدى بطولات كأس العالم، وحلمي الثاني هو الفوز بها."
أول تصريح له أمام الكاميرا، عندما أجري معه حديث باعتباره لاعباً صاعداً واعداً، عندما كان عمره 12 عاماً.
"نعم، أنا من طبقة متواضعة، ولي الفخر. أنا لم أتنكر لأصولي مطلقاً."
تصريح قديم له عن أصوله.
"لا أحد يتحكم في المخدرات، بل هي التي تتحكم في المرء. وكاذب من يقول 'أنا أتحكم فيها'، أو يصدق ريتشارد جير في الفيلم."
تصريح له بشأن إدمانه للمخدرات، قبل أن يخضع لفترة إعادة التأهيل.
"لقد عشت 40 سنة كانت بمثابة 70. جربت كل شيء. وبخطوة واحدة انتقلت من فيا فيوريتو إلى قمة العالم، فوق إفيرست، وهناك كان عليَّ أن أتدبر أمري وحدي لأن أحداً لم يشرح لي كيف تسير الأمور، وكيف يجب التصرف في تلك الحالات."
حول ما كان يعنيه له الإنطلاق إلى الشهرة.
"كنت وسأظل سعيداً دائماً بالهدف الذي سجلته بيدي في مرمى الإنجليز. إنني أقدم لهم ألف اعتذار حقاً، ولكن هذا هو ما كنت لأفعله حتى لو تكرر ذلك الموقف ألف مرة ومرة."
حول الهدف الأول الذي أحرزه بيده في مباراة دور الثمانية في كأس العالم FIFA 1986
"حاولت أن أكون سعيداً وأنا ألعب كرة القدم، وحاولت أن أسعدكم أيضاً. كرة القدم هي الرياضة الأجمل في العالم. وقد أخطأت ودفعت الثمن، ولكن الكرة لا...لا لوم على الكرة."
اعترافه في الكلمة التي ألقاها على الحضور في مباراة تكريمه التي أقيمت في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001
"لم أستطع رؤية ميسي بعد، ولكنهم يقولون لي إنه يتدرب جيداً جداً. حاولت الإتصال به، ولكن الحديث مع أوباما أسهل من الحديث مع ليو!"
قال ذلك عن ميسي ممازحاً، قبيل مباراة فريقه مع البرازيل في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
"لقد مر أسوأ ما في حياتي وانقضى. كنت في أعماق البحر وأنقذتني ابنتاي. والآن أصبحت أستطيع الإستيقاظ كل يوم، وذلك يعد إنجازاً بعد أن عشت أوقاتاً كنت أظل مستيقظاً أو نائماً فيها لثلاثة أيام متواصلة. وعندما أرى حفيدي أشعر أنني ألمس السماء بيدي. أما كل ما عدا ذلك فأمور ثانوية."
حول الحياة التي يعيشها حالياً، في حديث له مع موقع FIFA.com
"عندما فزنا بكأس العالم في المكسيك، لم أترك الكأس إلا قليلاً. فهل أفكر في تركها أكثر إذا فزت بها في جنوب أفريقيا؟ لا، فسوف تكون هذه المرة مع ماسكي (خافيير ماسكيرانو، كابتن الفريق). وهو لن يرغب في تركها! تذكروا هذا، سوف يحدث معه ما حدث معي."
قال ذلك معرباً عن الثقة التي يشعر بها قبل انطلاق كأس العالم FIFA 2010.
"الفوز بكأس العالم هو أجمل ما في الوجود. إنه فخر، وأنا دائماً أقول ذلك للاعبي فريقي: 30 يوماً من التضحية من أجل تقبيل تلك الكأس ليست شيئاً يُذكر في حياة المرء. إن من يفوز بها يكون كمن لمس السماء بيديه."
حول هاجسه الأكبر: الفوز بكأس العالم FIFA مرة أخرى.
"تيري بوتشر يقول إنه لا يريد أن يمد لي يده؟ الأمر سيان بالنسبة لي، أذكركم بأن إنجلترا فازت في المباراة النهائية ضد ألمانيا بهدف غير صحيح...فالكرة لم تتجاوز خط المرمى بقيد أنملة! لقد رأينا ذلك كلنا ولم يقل أحد شيئاً. وما حدث هو أنه في ذلك الوقت لم تكن هناك إعادة في التصوير. لا يمكن لبوتشر أن يحكم عليّ مطلقاً."
رداً على سؤال بشأن تيري بوتشر، الذي شارك في المباراة التي سجل فيها مارادونا هدفاً بيده والذي كان مساعداً لمدرب المنتخب الإسكتلندي قبل أن يبدأ مارادونا عمله كمدرب.
"أهدي التأهل من كل قلبي للأرجنتينيين، إلى الذين وثقوا بي فقط. ولكن هناك أناس لا يستحقونه، وهم يعرفون أنفسهم جيداً. فأنا لدي ذاكرة. وأقول لمن لم يثقوا بهذا المنتخب، أولئك الذين عاملوني كأنني قمامة، نحن الآن في كأس العالم (...)"
في المؤتمر الصحفي الذي أثار الجدل والذي عقد في أعقاب الفوز على أوروجواي والتأهل إلى كأس العالم.
صحيح أنه كذب المنجمون ولو صدقوا، ولكننا إن أردنا أن نصف دييجو أرماندو مارادونا فلا يبدو أننا سنجد كلمات تناسبه أفضل من ذلك الوصف السابق. فالأرجنتيني المولود في يوم 30 أكتوبر/تشرين الأول عام 1960 يتسم بكل الصفات التي يختص بها برجه العقرب. وهو كلاعب كرة قدم، يراه الكثيرون أفضل من وطئت قدماه أرض المستطيل الأخضر على مر التاريخ. أما كمدرب، فإنه يتأهب لدخول أكبر امتحان في مسيرته القصيرة العسيرة: كأس العالم جنوب أفريقيا FIFA 2010.
ولكنه بارع أيضاً في مجال آخر، ألا وهو الجدل. لقد كان مارادونا يفاجئ الجميع دائماً بجرأته وثباته أمام رجال الإعلام. ففي بعض الأحيان يبدو ظريفاً، وفي أحيان أخرى يبدو مبهوراً، ولكنه دائماً قادر على أن يترك الجميع في حيرة لا يحارون جواباً، كما كان يفعل على أرض الملعب. فلنتذكر معاً أشهر تصريحاته وتعليقاته.
"حلمي الأول هو اللعب في إحدى بطولات كأس العالم، وحلمي الثاني هو الفوز بها."
أول تصريح له أمام الكاميرا، عندما أجري معه حديث باعتباره لاعباً صاعداً واعداً، عندما كان عمره 12 عاماً.
"نعم، أنا من طبقة متواضعة، ولي الفخر. أنا لم أتنكر لأصولي مطلقاً."
تصريح قديم له عن أصوله.
"لا أحد يتحكم في المخدرات، بل هي التي تتحكم في المرء. وكاذب من يقول 'أنا أتحكم فيها'، أو يصدق ريتشارد جير في الفيلم."
تصريح له بشأن إدمانه للمخدرات، قبل أن يخضع لفترة إعادة التأهيل.
"لقد عشت 40 سنة كانت بمثابة 70. جربت كل شيء. وبخطوة واحدة انتقلت من فيا فيوريتو إلى قمة العالم، فوق إفيرست، وهناك كان عليَّ أن أتدبر أمري وحدي لأن أحداً لم يشرح لي كيف تسير الأمور، وكيف يجب التصرف في تلك الحالات."
حول ما كان يعنيه له الإنطلاق إلى الشهرة.
"كنت وسأظل سعيداً دائماً بالهدف الذي سجلته بيدي في مرمى الإنجليز. إنني أقدم لهم ألف اعتذار حقاً، ولكن هذا هو ما كنت لأفعله حتى لو تكرر ذلك الموقف ألف مرة ومرة."
حول الهدف الأول الذي أحرزه بيده في مباراة دور الثمانية في كأس العالم FIFA 1986
"حاولت أن أكون سعيداً وأنا ألعب كرة القدم، وحاولت أن أسعدكم أيضاً. كرة القدم هي الرياضة الأجمل في العالم. وقد أخطأت ودفعت الثمن، ولكن الكرة لا...لا لوم على الكرة."
اعترافه في الكلمة التي ألقاها على الحضور في مباراة تكريمه التي أقيمت في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2001
"لم أستطع رؤية ميسي بعد، ولكنهم يقولون لي إنه يتدرب جيداً جداً. حاولت الإتصال به، ولكن الحديث مع أوباما أسهل من الحديث مع ليو!"
قال ذلك عن ميسي ممازحاً، قبيل مباراة فريقه مع البرازيل في التصفيات المؤهلة لكأس العالم.
"لقد مر أسوأ ما في حياتي وانقضى. كنت في أعماق البحر وأنقذتني ابنتاي. والآن أصبحت أستطيع الإستيقاظ كل يوم، وذلك يعد إنجازاً بعد أن عشت أوقاتاً كنت أظل مستيقظاً أو نائماً فيها لثلاثة أيام متواصلة. وعندما أرى حفيدي أشعر أنني ألمس السماء بيدي. أما كل ما عدا ذلك فأمور ثانوية."
حول الحياة التي يعيشها حالياً، في حديث له مع موقع FIFA.com
"عندما فزنا بكأس العالم في المكسيك، لم أترك الكأس إلا قليلاً. فهل أفكر في تركها أكثر إذا فزت بها في جنوب أفريقيا؟ لا، فسوف تكون هذه المرة مع ماسكي (خافيير ماسكيرانو، كابتن الفريق). وهو لن يرغب في تركها! تذكروا هذا، سوف يحدث معه ما حدث معي."
قال ذلك معرباً عن الثقة التي يشعر بها قبل انطلاق كأس العالم FIFA 2010.
"الفوز بكأس العالم هو أجمل ما في الوجود. إنه فخر، وأنا دائماً أقول ذلك للاعبي فريقي: 30 يوماً من التضحية من أجل تقبيل تلك الكأس ليست شيئاً يُذكر في حياة المرء. إن من يفوز بها يكون كمن لمس السماء بيديه."
حول هاجسه الأكبر: الفوز بكأس العالم FIFA مرة أخرى.
"تيري بوتشر يقول إنه لا يريد أن يمد لي يده؟ الأمر سيان بالنسبة لي، أذكركم بأن إنجلترا فازت في المباراة النهائية ضد ألمانيا بهدف غير صحيح...فالكرة لم تتجاوز خط المرمى بقيد أنملة! لقد رأينا ذلك كلنا ولم يقل أحد شيئاً. وما حدث هو أنه في ذلك الوقت لم تكن هناك إعادة في التصوير. لا يمكن لبوتشر أن يحكم عليّ مطلقاً."
رداً على سؤال بشأن تيري بوتشر، الذي شارك في المباراة التي سجل فيها مارادونا هدفاً بيده والذي كان مساعداً لمدرب المنتخب الإسكتلندي قبل أن يبدأ مارادونا عمله كمدرب.
"أهدي التأهل من كل قلبي للأرجنتينيين، إلى الذين وثقوا بي فقط. ولكن هناك أناس لا يستحقونه، وهم يعرفون أنفسهم جيداً. فأنا لدي ذاكرة. وأقول لمن لم يثقوا بهذا المنتخب، أولئك الذين عاملوني كأنني قمامة، نحن الآن في كأس العالم (...)"
في المؤتمر الصحفي الذي أثار الجدل والذي عقد في أعقاب الفوز على أوروجواي والتأهل إلى كأس العالم.
» د. زهير النواجحة
» أغنية شو بدنا نساوي العمر رايح | صلاح هليل | mp3 | استماع |تحميل | حصريا
» سلسلة افلام سبايدر مان
» مكياجكـ يفســر شخصيتكــ
» تهنئة حارة
» اسطوانة امان العرب الاختراق الاجهزة !سراج المحبة !
» نسخة BiFroSt تتعدى اكثر من 800 ضحيه
» شرح تشفير سيرفر البيفرست الخام الا من حمايه غير مهمه